لكلّ منا أهدافه وأحلامه والكثيرون يسعون وراء طموحاتهم ، ولكن هنا نتساءل : ماذا يعني وجود الهدف في حياتنا ؟ وكيف نحقق أهدافنا ؟ وما هي قيمة تحقيق تلك الأهداف ؟ وغيرها من الأسئلة التي نجيب عنها في هذا المقال التحفيزي .
"الأهداف مهمة جداً في حياتنا"
حياتك بدون هدف لن تتعدى كونها فوضى عارمة في وسط من الخمول والكآبة النفسية ، أما عندما تضع هدفاً لحياتك فأنت تعطيها معنىً وعندما تضع خطتك للعمل فأنت ترسم مستقبلك بيدك .
ممكن أن يكون هدفك قصير المدى يومي ، أو متوسط المدى لأشهر أو سنوات كتعلم لغة ، أو طويل المدى لسنين طوال .
ومهما كان هذا الهدف عليك أن تجعله مستمراً و لا تتوقف عند إنجاز هدفك الأول !
" كيف أحقق هدفي ؟ "مهما بلغ حلمك ( السفر – التحصيل الدراسي العالي – وظيفة مناسبة – منزل الأحلام – المال - السعادة ... ) أنت قادر على تحقيقه ، كل ما ينقصك الآن هو التنظيم !
كما قلت لك الأمر بسيط !! فقط اسمح لهدفك أن يدخل فكرك وأحاسيسك ، وسخّر تصرفاتك لخدمة هذا الهدف .
والآن حدد هدفك وفكّر فيه على أن يكون هذا الهدف ذو أهمية قصوى في حياتك ومتناسب مع اهتماماتك .
كل ما يتطلب الأمر ورقة وقلم و ربما صور أو ملصقات و "أنت"
1- دوّن أهدافك ( في المجال الصحي - العلمي – المادي – الاجتماعي ... ) واطّلع عليها بكثرة .
2- اكتب الخطوات اللازمة لتحقيق المطلوب وربما يمكنك وضع جدول زمني أيضاً .
3- فكّر بهدفك باستمرار و التزم بتحقيقه أمام نفسك وأمام الآخرين .
4- دع هدفك يحيط بك ( صور أو ملصقات لمكان ترغب بالسفر إليه – كلمات مفتاحية مهمة لدراستك – ملاحظات تساعدك على النجاح في عملك - ... ) وشارك هدفك مع أشخاص شغوفين أو ممّن يمتلكون أهدافاً قريبة من هدفك .
5- اجعل إيمانك تامّاً بقدراتك ولا تسمح للمشاعر السلبية أن تشتّت تفكيرك أو تقلّل من إيمانك بذاتك .
6- تصوّر نفسك بعد تحقيق الهدف وعش سعادة تحقيقه حتى وأنت في طريقك لإنجازه .
" التحديات التي تواجهك أثناء تحقيق هدفك"
مهما بلغت الصعوبات التي تحول بينك وبين حلمك من قلّة المال إلى الوضع الاجتماعي أو الصحّي أو قلة الثقة بالنفس أو الخوف من الخسارة أو الخوف من رأي الآخرين أو غيرها . عليك أن تبقى ممسكاً بزمام أمورك الشخصية ، وأن تبقى معتقداً بذاتك وبقدراتك ، وعليك أن تحافظ على صورتك الداخلية بالشكل الذي تطمح إليه .
ماذا تنتظر ؟؟ أحضر الورقة والقلم واكتب الآن أنا أحقق ....
حياتك بدون هدف لن تتعدى كونها فوضى عارمة في وسط من الخمول والكآبة النفسية ، أما عندما تضع هدفاً لحياتك فأنت تعطيها معنىً وعندما تضع خطتك للعمل فأنت ترسم مستقبلك بيدك .
ممكن أن يكون هدفك قصير المدى يومي ، أو متوسط المدى لأشهر أو سنوات كتعلم لغة ، أو طويل المدى لسنين طوال .
ومهما كان هذا الهدف عليك أن تجعله مستمراً و لا تتوقف عند إنجاز هدفك الأول !
" كيف أحقق هدفي ؟ "مهما بلغ حلمك ( السفر – التحصيل الدراسي العالي – وظيفة مناسبة – منزل الأحلام – المال - السعادة ... ) أنت قادر على تحقيقه ، كل ما ينقصك الآن هو التنظيم !
كما قلت لك الأمر بسيط !! فقط اسمح لهدفك أن يدخل فكرك وأحاسيسك ، وسخّر تصرفاتك لخدمة هذا الهدف .
والآن حدد هدفك وفكّر فيه على أن يكون هذا الهدف ذو أهمية قصوى في حياتك ومتناسب مع اهتماماتك .
كل ما يتطلب الأمر ورقة وقلم و ربما صور أو ملصقات و "أنت"
1- دوّن أهدافك ( في المجال الصحي - العلمي – المادي – الاجتماعي ... ) واطّلع عليها بكثرة .
2- اكتب الخطوات اللازمة لتحقيق المطلوب وربما يمكنك وضع جدول زمني أيضاً .
3- فكّر بهدفك باستمرار و التزم بتحقيقه أمام نفسك وأمام الآخرين .
4- دع هدفك يحيط بك ( صور أو ملصقات لمكان ترغب بالسفر إليه – كلمات مفتاحية مهمة لدراستك – ملاحظات تساعدك على النجاح في عملك - ... ) وشارك هدفك مع أشخاص شغوفين أو ممّن يمتلكون أهدافاً قريبة من هدفك .
5- اجعل إيمانك تامّاً بقدراتك ولا تسمح للمشاعر السلبية أن تشتّت تفكيرك أو تقلّل من إيمانك بذاتك .
6- تصوّر نفسك بعد تحقيق الهدف وعش سعادة تحقيقه حتى وأنت في طريقك لإنجازه .
" التحديات التي تواجهك أثناء تحقيق هدفك"
مهما بلغت الصعوبات التي تحول بينك وبين حلمك من قلّة المال إلى الوضع الاجتماعي أو الصحّي أو قلة الثقة بالنفس أو الخوف من الخسارة أو الخوف من رأي الآخرين أو غيرها . عليك أن تبقى ممسكاً بزمام أمورك الشخصية ، وأن تبقى معتقداً بذاتك وبقدراتك ، وعليك أن تحافظ على صورتك الداخلية بالشكل الذي تطمح إليه .
ماذا تنتظر ؟؟ أحضر الورقة والقلم واكتب الآن أنا أحقق ....